اختر برنامجك واشترى
محاولة شهر واحد مجانا مع 10 تراخيص.
من آجل من الحساب؟
مرحبا بك على CogniFit! مرحبًا بكم في كوجنيفيت للباحثين! CogniFit Healthcare عزز عملك مع CogniFit! CogniFit Employee Wellbeing

سوف تقوم بإنشاء حساب شخصي. تم تصميم هذا النوع من الحسابات لمساعدتك على اختبار مهاراتك المعرفية وتدريبها.

ستقوم بإنشاء حساب إدارة المريض. تم تصميم هذا الحساب لمساعدة المهنيين الصحيين (الأطباء وعلماء النفس...) في التشخيص والتحفيز المعرفي.

ستقوم بإنشاء حساب عائلي. تم تصميم هذا الحساب لمنح حق الوصول إلى تقييمات كوجنيفيت وتدريب أفراد عائلتك.

سوف تقوم بإنشاء حساب بحث. تم تصميم هذا الحساب خصيصًا لمساعدة الباحثين في دراساتهم في المجالات المعرفية.

ستقوم بإنشاء حساب إدارة الطلاب. تم تصميم هذا الحساب للمساعدة في تشخيص الاضطرابات المعرفية والتدخل فيها عند الأطفال والطلاب الصغار.

ستقوم بإنشاء حساب إدارة الشركة. تم تصميم هذا الحساب لمنح موظفيك إمكانية الوصول إلى تقييمات وتدريب كوجنيفيت.

ستقوم بإنشاء حساب مطور. هذا الحساب مصمم لدمج منتجات كوجنيفيت داخل شركتك.

loading

لاستخدامك (من 16 عاماً). يستطيع الأطفال الأصغر من 16 عاما أن يستخدموا برنامج كوجنيفيت للأسر.

عندما تقوم بالتسجيل وإستعمال CogniFit ,تكون قد قبلت ما قرأته, فهمته, وأنك موافق على, شروط الإستعمال و سياسة خصوصية CogniFit.

قم بمسح رمز الاستجابة السريعة أدناه بهاتفك للتسجيل من خلال تطبيق الهاتف المحمول الخاص بنا للحصول على الراحة القصوى والوصول أثناء التنقل!

تعزيز تجربتك!

إذا لم يكن هاتفك المحمول في متناول يديك، قم بالتسجيل هنا

للتمتّع بتجربة جيّدة في هذا الجهاز، حمّل تطبيقنا.

Huawei App Gallery

إذا لم يكن هاتفك المحمول في متناول يديك، قم بالتسجيل هنا

corporativelanding_Percepcion_espacial_social_picture
  • تقييم إدراكك المكانى وغيرها من المهارات الإدراكية

  • تحليل النتائج من خلال اختبارنا العصبى الإدراكى.

  • تدريب وتقوية إدراكك المكاني وغيره من الوظائف الإدراكية . خض التجربة!

البدء الآن
loading

ما الإدراك المكاني؟

الإدراك المكانى هو قدرة الإنسان على استيعاب علاقته المكانية بالمحيط من حوله (عمليات استقبال داخلى) والعلاقة المكاني بين الأفراد وبعضهم (عمليات استقبال خارجى) . يتكون الإدراك المكانى من نوعين من العلميات; استقبال خارجى, وهى تلك التى تبنى تصورات محيطنا من خلال الحواس, والاستقبال الداخلى, تلك التى تقوم بمهمة تكوين التصورات عن أجسامنا الخاصة, مثل الموقع والإتجاهات. المحيط الذى يحيطنا هو عبارة عن الأشياء والعناصر والأشخاص..الخ. إن المكان ايضًا يشكل جزء من تفكيرنا حيث أنه يمثل المساحة التى تجمع كل الخبرات التى نعيشها. لإدراك خصائص المحيط بشكل جيد يستخدم الإنسان جهازين.

عندما نتحدّث عن الإدراك المكاني، نفهم المكان حولنا: الأشياء، والأشخاص... ولكن يتضمّن المكان جزء من فكرنا حيث نجمع معلومات حياتنا.

إن الإدراك المكانى الجيد يسمح بفهم محيطنا وتحديد علاقتنا به. يكمُن ايضًا الإدراك المكانى فى فهم العلاقة بين الأشياء عندما يحدث تغير ما فى المحيط. يساعدنا أن نفكر فى بُعدين أو ثلاثة, فيما يسمح برؤية الأشياء من زوايا مختلفة والتعرف عليها, بغض النظر عن الجهة التى نراها منها.

  • الجهاز البصرى: تحتوى شبكية العين على المستقبلات العصبية وهى المسئولة عن نقل المعلومات التى تستقبلها, آى كل ما يراه الشخص.
  • النظام الحسى الحركى اللمسى: يقع فى محيط جسم الإنسان ويمده بمعلومات حول موقع الأجزاء المختلفة للجسم وحركة أعضاء الجسم والمحيط الفيزيائي التى يتواجد به ومن خلاله يتم تقييم السرعة والصلابة وغيرها من العناصر.

السمات الأكثر بروزًا لهذه المهارة هى إعطاء القدرة على إدراك البيئة المحيطة بكل ما تحتويه من أحجام وأشكال وأبعاد....إلخ. بفضلها نستطيع استنساخ الأشياء فى عقلنا فى أبعادها الثنائية 2D والثلاثية 3D وتسمح لنا بتوقع التغيرات التى تحدث فى المحيط.

الإدراك المكانى

إن الإدراك المكاني مهم ومفيد منذ الصغر، فإننا نقوم باستخدام هذه المهارة بشكل مستمر, على سبيل المثال: عندما نسير أو نرتدى الملابس أو نرسم. بخلاف ذلك، فإن الإدراك المكانى هو الذى يحمينا من الإصطدام بالأشياء التى تحيطنا. عندما نقود السيارة فنحن نحرص على عدم الخروج عن الخطوط البيضاء التى تُقسم الطرق وأيضًا على عدم الصعود على الرصيف عند ركن السيارة. فى تلك اللحظات فإننا نضع فى الإعتبار العديد من العوامل منها المسافة والموقع والأبعاد بين الأشياء وبينها وبين أجسامنا. بالإضافة إلى أننا عندما نريد الذهاب إلى مكان لم نقم بزيارته من قبل فعلينا إتباع اتجاهات وارشادات, ولذلك فنحن نحتاج دائمًا لتلك المهارة.

عند تطوير الإدراك المكانى, فنحن نطور درجة الوعى بمواقع الأشياء التى تحيطنا. للقيام بذلك من الضرورى إدراك أماكن الأشياء ومفاهيم المسافات والسرعة والتمركز (أعلى, أسفل, فوق, تحت,.... )

من الممكن أن يتأثر الإدراك المكانى ببعض أنواع اضطرابات التطور مثل التوحد و متلازمة أسبرجر والشلل الدماغىوغيرها من الاضطرابات. فى هذه الحالات يوجد حالة عدم معرفة بالجسم وبالتالى لا يتم إدراك المحفزات المكانية وترتيبها وتفسيرها بشكل كلى.

أمثلة الإدراك المكاني

نصف الدماغ الأيسر هو المسؤول عن تطوير هذه المهارة الإدراكية. فى هذا الجزء يتم تطوير العمليات الحسابية والمكانية. ترتبط تلك الأخيرة بشكل مباشر بالإدراك المكانى الجيد ومعرفة المكان. تخيل إذا تسببت إصابة دماغيةفى حدوث ضررُا فى هذا الجزء فإن من شأنها إحداث صعوبات فى مهارات التوجيه و التعرف على الأشياء والتفسير وبالتالى سيتأثر الإدراك المكانى.

الأمراض والاضطرابات المتعلّقة بالإدراك المكاني

باختصار، وجود إدراك مكانى جيد يعنى امتلاك القدرة على التمركز والتحرك والتوجه واتخاذ قرارات متعددة, ويضًا تحليل أوضاع وتصورات محيطنا وعلاقة أجسامنا به.

مثال: لقد قررت زيارة المقهى الجديد في مركز التسوق, عند الوصول تُلقى نظرة على الخريطة وتدرك مكان المقهى. لتستطيع قراءة الخرائط وتفسير رموزها فى بعدين فإنك تحتاج إلى الإدراك المكانى.

كيف نقايس ونقيّم الإدراك المكاني؟

مثال: إننا نحتاج للإدراك المكانى لترتيب الصناديق والكتب والعديد من الأشياء فى مكان ما مثل رف أو شنطة سيارة. عقليًا اننا نقوم بعمل توليفات بين المواقع الممكنة ونختار الحل الأفضل الذى يتناسب مع إحتياجنا.

مثال: عند اتخاذ طريق أو إتجاه يجب أن نكون قادرين على اختيار الوجهة التى تتلائم بشكل أكبر مع ما نحتاج. لذلك نحن بحاجة لإتباع واحدة من تلك الطريقتين: التوجه الديكارتي الذى يعتمد على استخدام النقاط الأساسية (شمال، جنوب، شرق, غرب) أو استخدام النظام المرجعى, وفقًا لذلك النظام من الممكن تحديد علامات مثل شجرة أو منزل أو آى شئ آخر يساعد على العودة للمكان الذى تحتاجه.

  • رائز البرمجة VIPER-PLAN: إنّه يرتكز على جروج كرة من تيه بحركات قليلة وبسرعة.
  • رائز البرمجة VISMEM-PLAN: تظهر محفزات في الشاشة. تتنوّر المحفزات بترتيب نوعي ويظهر صوت. عليك أن تنتبه للأصوات واللصور لتكرّر ترتيب المحفزات بطريقة صحيحة.

كيف نستعيد أو نحسّن الإدراك المكاني؟

يمكننا أن ندرّب جميع المهارات المعرفيّة، مثل الإدراك المكاني، لتحسّنها. نقدّم في كوجنيفيت الإمكانيّة لإتمامه بطريقة مهنيّة.

إنّ اللدونة الدماغية هي أساس استعادة الإدراك المكاني والقدرات المعرفية الأخرى. لكوجنيفيت مجموعة تمارين مصمّمة لاستعادة نقص الإدراك المكاني ووظائف معرفية أخرى. يتمّ تقوية الدماغ والاتصالات العصبية باستخدام الوظائف المتعلّقة بها. هكذا، إذا درّبنا المراقبة باستمرار، تمّ تقوية الاتصالات الدماغية للتركيبات المتعلّقة بهذه القدرة. عندما ترسل عينينا المعلومات المكانية إلى الدماغ، إنّه يعالجها وتكون الاتصالات سرعية فعالية، الأمر الذي يحسّن الإدراك المكاني.

كوجنيفيت مؤلّف من فريق الاختصاصيّين بدراسة اللدونة الدماغيّة وتكوين العصبيّ. إنّه يسمح ابتداع برنامج التنبيه المعرفيّ الشخص لكلّ مستخدم. يبتدئ هذا البرنامج بتقييم الإدراك المكاني والأعمال المعرفيّة الأخرى. يقدّم برنامج التنبيه المعرفيّ لكوجنيففيت تدريباً معرفيّا شخصيّا، بحسب نتائج التقييم، لتقويّة الذاكرة والأعمال المعرفيّة اللازمة وفقاً للتقييم.

يطلب تحسّن الإدراك المكاني تدريباً صحيحاً. لكوجنيفيت أدوات التقييم والاستعادة لتحسّن هذا الأعمال المعرفيّ. يطلب التنبيه 15 دقيقة يوميّا، 2 أو 3 أيام في الأسبوع.

يمكنك دخول برنامج التنبيه المعرفيّ لكوجنيفيت على الإنترنت. هناك نشاطات تفاعليّة مختلفة كألعاب دماغيّة يمكن إتمامها في الكمبيوتر. بعد نهاية كلّ جلسة، يظهر كوجنيفيت خطّا بيانيّا لتقدّم الحال المعرفي.

المراجع

Peretz C, AD Korczyn, E Shatil, V Aharonson, Birnboim S, N. Giladi - Basado en un Programa Informático, Entrenamiento Cognitivo Personalizado versus Juegos de Ordenador Clásicos: Un Estudio Aleatorizado, Doble Ciego, Prospectivo de la Estimulación Cognitiva - Neuroepidemiología 2011; 36:91-9.

Korczyn dC, Peretz C, Aharonson V, et al. - El programa informático de entrenamiento cognitivo CogniFit produce una mejora mayor en el rendimiento cognitivo que los clásicos juegos de ordenador: Estudio prospectivo, aleatorizado, doble ciego de intervención en los ancianos. Alzheimer y Demencia: El diario de la Asociación de Alzheimer de 2007, tres (3): S171

Shatil E, Korczyn dC, Peretzc C, et al. - Mejorar el rendimiento cognitivo en pacientes ancianos con entrenamiento cognitivo computarizado - El Alzheimer y a Demencia: El diario de la Asociación de Alzheimer de 2008, cuatro (4): T492.

أكتب بريدك الإلكتروني