جهاز متعدّد الاستخدام
اللعبة العقلية: البطريق المستكشف
لعبة عقلية للتدريب المعرفي
العب "البطريق المستكشف" على الإنترنت وقوّي مهاراتك المعرفية
تمتّع من هذه وسيلة علمية للتدريب الدماغي
قم بتنبيه الإدراك المكاني بهذه اللعبة
تكون خرائط البطريق المستكشف تحديا لتدريب التخطيط، الإدراك المكاني والكبت. يكون الهدف الأساسية تحريك البطريق على الجليد لإزالة الثلج وأنت تتجنّب العقبات.
تمّ تصميم هذه اللعبة لتنبيه الإدراك المكاني. إنّها تتكيّف لجميع الأعمار ويجعلها تصميمها جذّابة للأطفال من 7 سنوات. يكون البطريق المستكشف لعبة ممتازة لتنبيه العقل ويساعد في تقوية المهارات المعرفية.
تسمح الألعاب العقلية مثل البطريق المستكشف لكوجنيفيت تدريب التخطيط وتساعد في تنشيط القدرات المعرفية من خلال اللدونة العصبية.
يكون هدف اللعبة حذف الثلج من الخريطة بسرعة بانزلاق البطريق وبتجنّب عقبات الطريق.
كلّما تزاود المستوى، ستزداد صعوبة الخريطة.
يجب أن تخطط حركاتك بسرعة لحذف الثلج من الخريطة.
لماذا تكون الألعاب مثل "البطريق المستكشف" محبوبة؟ - التاريخ
ترتكز اللعبة البطريق المستكشف على ألعاب حل المشاكل، خاصة الألغاز والمتاهة. تعيد الألعاب هذه إلى ال80، عندما كان يتطلّب من المستخدم أن يستكشف المتاهة في وقت محدود بينما يهرب من الوحوش أو يتجنب العقبات.
قرّر مصمّمو كوجنيفيت تغيير الألعاب هذه لل80 وإنشاء لعبة ليدرّب المستخدم نفس المهارات للألعاب الأصلية، مثل الإدراك المكاني، بما فيها الكبت والتخطيط بإزالة الثلج من الخريطة.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "البطريق المستكشف" مهاراتي المعرفية؟
باستخدام ألعاب مثل البطريق المستكشف، ينشّط كوجنيفيت نمط تنشيط عصبي نوعي. باللعب باستمرار وتدريب النمط هذا نساعد في إعادة تنظيم الدوائر العصبية واستعادة الوظائف المعرفية الضعيفة.
إنّ تنبيه مهاراتنا المعرفية باستمرار قد يساعد في إنشاء نقاط تشابك جديدة، تنظيم الدوائر العصبية وتحسين الوظائف المعرفية. هدف البطريق المستكشف هو تنبيه القدرات المتعلّقة بالتخطيط والإدراك المكاني.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي توجيهي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ما يحدث إن لم أدرّب قدراتي المعرفية؟
يوفّر الدماغ الوسائل بحذف الاتصالات غير المستخدمة. إن لم نستخدم مهارة معرفية، لا يعطي الدماغ وسائل لهذا نمط التنشيط العصبي، لذلك يصبح ضعيفاً. إن لم ندرّب الوظيفة المعرفية هذه، نصبح أقلّ فعالية في الأنشطة اليومية.