إختبار ذاكرة

تحمس! إنها صحة دماغك

استخدم قوة تقنيتنا لتحسين صحة دماغك واكتشاف المشكلات المعرفية التي قد تحدث لك أو مع أحد أفراد أسرتك. هل واجهت صعوبة في تذكر الأشياء؟ يعد نسيان مكان وضع المفاتيح أمرًا شائعًا ، لكن من المهم أن تفهم ما هو طبيعي وما قد يكون شكلًا إشكاليًا من أشكال فقدان الذاكرة.

في غضون دقائق قليلة سترى نتيجة صحة ذاكرتك وسرعة رد فعلك. ستساعد نتائج الاختبار في بدء رحلتك لمعرفة المزيد عن صحة دماغك وما يمكنك القيام به لتحسين الذاكرة بمرور الوقت. يجب ألا ننسى هذه اللحظة ، استخدم موقعنا لتحسين العناية بالذاكرة.

وظيفة الذاكرة

تعد ذاكرتنا جزءًا كبيرًا من هويتنا كبشر وهذا هو السبب في أن فقدان الذاكرة مدمر للغاية. تعد حماية وظيفة الذاكرة لدينا خطوة حاسمة في بروتوكول رعاية صحية أكثر تقدمًا.

الكشف المبكر

يمكن أن تساعد القدرة على التحديد الذاتي لمشكلة استعادة الذاكرة في تحسين الرعاية طويلة المدى أو اكتشاف ما قد يكون السبب وراء قلقنا والتوتر حول الخلل المعرفي أو "ضباب الدماغ".

يمكن للعديد من الأشياء تغيير كيفية عمل ذاكرتنا على سبيل المثال: مشاكل النوم (عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم) ، والأدوية الجديدة ، والتغيير في النظام الغذائي ، والعديد من المتغيرات الأخرى التي قد لا نفكر فيها أبدًا. إن تحديد ما يؤذي وظيفة ذاكرتنا أو يساعدها هو ما نهدف إلى تحقيقه من خلال اختبارات الذاكرة المجانية.

فقدان الذاكرة

اختبار الذاكرة MemTrax هو نموذج مهمة للتعرف المستمر تم تطويره وتنفيذه من قبل الطبيب النفسي المشهور عالميًا وطبيب أبحاث مرض الزهايمر ، الدكتور جيه ويسون أشفورد ، دكتوراه ، دكتوراه في الطب من جامعة ستانفورد ورئيس المجلس الاستشاري لفحص الذاكرة في مؤسسة الزهايمر الأمريكية.

يمكن أن يساعد الاكتشاف المبكر لمشكلة الذاكرة في خيارات العلاج طويلة الأمد بينما تكون أكثر فاعلية أو تساعد في التشخيص. يشبه قياس الوظيفة الإدراكية للدماغ من خلال هذا الاختبار قياس ضربات القلب باستخدام سماعة الطبيب أو قياس درجة حرارتك بميزان حرارة.

نوع الخرف

يمكن التعرف على العديد من أنواع الخرف مثل الخرف الجبهي الصدغي ، وخرف أجسام ليوي ، والعديد من الأنواع الأخرى من خلال التغيير البطيء في القدرة العقلية ، والانخفاض الواضح في المهارات اليومية ، وعملية تخزين المعلومات الجديدة من أحداث الحياة. أعداد أكبر من الناس تبلغ الآن 65 عامًا أو أكثر ، ومع زيادة العمر المتوقع ستستمر المشكلات المعرفية المرتبطة بالعمر في الارتفاع.

اختبار الذاكرة قصير المدى

تم استخدام اختبارات الذاكرة قصيرة المدى لمئات السنين للمساعدة في تحديد المشكلات المعرفية لدى الأشخاص مع تقدمهم في العمر. أحد اختبارات الذاكرة قصيرة المدى الشائعة هو اختبار مدى الأرقام.

اختبار فقدان الذاكرة

يعد اختبار مدى الأرقام اختبارًا شائعًا للذاكرة قصيرة المدى تم استخدامه لعدة قرون لتقييم المهارات المعرفية لدى الأفراد. أثناء الاختبار ، يتم تقديم سلسلة من الأرقام للفرد ويجب عليهم تكرارها مرة أخرى إما بنفس الترتيب أو بترتيب عكسي.

يزداد عدد الأرقام مع تقدم الاختبار ، ويجب على الفرد أن يتذكرها جميعًا بشكل صحيح لاجتياز الاختبار.

يمكن أن يوفر هذا النوع من اختبار الذاكرة نظرة ثاقبة حول قدرات الذاكرة قصيرة المدى للفرد ، والتي يمكن أن تتأثر بالعمر والظروف الصحية وعوامل نمط الحياة مثل الحرمان من النوم أو استهلاك الكحول. من المهم ملاحظة أن هذا النوع من اختبارات الذاكرة قد لا يكون قادرًا على اكتشاف المزيد من التغيرات المعرفية الدقيقة التي تسببها أمراض مثل الزهايمر أو الخرف.

بالإضافة إلى ذلك ، لا يقيس وظائف الذاكرة طويلة المدى. ومع ذلك ، فإن قدرتها على تتبع التغييرات في أداء الفرد بمرور الوقت توفر بيانات مفيدة لفهم الصحة المعرفية العامة.

ذاكرة طويلة المدى

تُستخدم اختبارات الذاكرة طويلة المدى لقياس قوة وقدرة الذاكرة طويلة المدى للفرد. تتضمن اختبارات الذاكرة طويلة المدى المستخدمة بشكل شائع استدعاء قائمة الكلمات ، وقائمة التعلم ، واسترجاع القصة ، ومهام التعرف.

استدعاء قائمة الكلمات هو اختبار شائع للذاكرة طويلة المدى يقيم قدرة الفرد على تذكر الكلمات بمرور الوقت. في هذا الاختبار ، يُعرض على المشاركين عادةً قائمة من الكلمات ثم يُطلب منهم تذكر أكبر عدد ممكن من الكلمات بعد مرور فترة زمنية معينة. يُطلق على أحد أشكال هذا الاختبار اختبار قائمة الكلمات المعدلة ، حيث يُطلب من المشاركين تذكر أول حرفين فقط من كل كلمة في القائمة والترتيب المرتبط بها.

يعد تعلم القائمة اختبارًا شائعًا آخر للذاكرة طويلة المدى والذي يقيم قدرة الفرد على تخزين المعلومات في ذكرياته قصيرة المدى وطويلة المدى. وهو يتضمن تقديم المشاركين بسلسلة من القوائم التي يجب عليهم حفظها بالترتيب ؛ تنتقل هذه القوائم عادةً من الأقصر إلى الأطول ، وبالتالي تختبر قدرة الفرد على تخزين معلومات أكثر تعقيدًا بمرور الوقت.

يعد استدعاء القصة اختبارًا شائعًا للذاكرة طويلة المدى يقيس قدرة الفرد على تخزين القصص المعقدة واستعادتها لاحقًا على مدى فترات زمنية طويلة. في هذا النوع من تقييم الذاكرة ، يقرأ المشاركون القصص أو القصص المروية داخل مقاطع الفيديو أو الرسوم المتحركة ؛ ثم يُطلب منهم الإجابة على الأسئلة المتعلقة بتفاصيل القصة أو إعادة سرد القصة نفسها.

أخيرًا ، تعد مهام التعرف إحدى الطرق التي يقيس بها الباحثون قوة الذاكرة طويلة المدى بين الأفراد. تتضمن هذه الأنواع من المهام تقديم المشاركين بمجموعة من العناصر (مثل الصور أو الكلمات) ثم سؤالهم عن العناصر التي رأوها من قبل ؛ يمكن استخدام هذه الطريقة لتقييم كل من الذكريات قصيرة المدى وطويلة المدى وكذلك مدى سهولة التعرف على العناصر المألوفة على مدى فترات طويلة من الزمن.

اختبار الذاكرة طويل المدى

يبحث هذا الاختبار حقًا في الذاكرة العرضية قصيرة المدى ، لكننا نقدم مجموعة تقييم معرفي شامل لفهم العديد من أنواع الذاكرة المختلفة وكيف تتغير بمرور الوقت. يرجى زيارة صفحة للتقييم المعرفي المتعمق لمعرفة المزيد حول هذا الموضوع.

نتمنى أن تستمتع بإكمال اختبار الذاكرة المجاني المدعوم من كوجنيفيت! لا يُقصد باستخدام النتائج لتشخيص أي حالة طبية أو استبدال الرأي المهني من المتخصصين في الرعاية الصحية المؤهلين. لمزيد من المعلومات حول الصحة المعرفية ، يرجى زيارة موقعنا على الإنترنت للحصول على موارد وأدوات إضافية لتحسين صحة دماغك.