جهاز متعدّد الاستخدام
اللعبة العقلية: اضرب الخلد
لعبة عقلية للتدريب المعرفي
العب "اضرب الخلد" على الإنترنت وقوّي مهاراتك المعرفية
صل إلى هذه الوسيلة العلمية للتدريب الدماغي
قم بتحدي دماغك
إنّ اضرب الخلد هو لعبة للتدريب الدماغي. لتقدّم هذه اللعبة العقلية يجب أن نضرب الخلد المطلوب بتجنّب السائر أو الذين يحملون الديناميت. ولكن، بمزيد مستوى الصعوبة لهذه اللعبة للتدريب العقلي، ستكون المطالب المعرفية أكبر.
تتكيّف صعوبة هذه اللعبة العقلية بالتدريب.إنّ اضرب الخلد وسيلة علمية مصمّمة لقياس أدائنا باستمرار وتنظيم صعوبة المهام تلقائيّاً، الأمر الذي يحسّن أداءنا المعرفي. إنّ اللعبة العقلية اضرب الخلد تمّ تحسّنهاليدرّب الأطفال، والبالغين والكبار قدراتهم المعرفية الأساسية.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "اضرب الخلد" مهاراتي المعرفية؟
بتدريب الدماغ بألعاب عقلية مثل اضرب الخلد ننشّط نمط للتنشيط العصبي. تكرار النمط هذا من خلال التدريب قد يساعد في إنشاء تشابك جديد ودوائر عصبية قادرة على تنظيم واستعادة الوظائف المعرفية الضعيفة.
تمّ تصميم اللعبة العقلية اضرب الخلد لتنبيه قوة التكيف للجهاز العصبي والمساعدة الدماغ في الاستعادة من اضطرابات تركيبية، اضطرابات أو أضرار تصيب مهاراتنا المعرفية.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
الاتصالات العصبية كوجنيفيت
ما هي المهارات المعرفية التي يمكنني تحسّنها باللعبة العقلية "اضرب الخلد"؟
إنّ المهارات المعرفية التي ننشّط باللعبة هذه لتدريب العقل هي:
- الكبت: كلّما تتقدّم اللعبة العقلية هذه تظهر في الشاشة محزفات لونها نفس لون الحافز المطلوب. يجب أن نقف رد الفعل لضرب هذه المحفزات. بكبت هذا الفعل خلال اللعبة ننشّط الاتصالات العصبية المتعلّقة بالكبت. إنّ تقوية هذه المهارة المعرفية المهمّة تساعدنا في إيقاف السلوك غير المناسب و إنشاء أجوبة من خلال الانتباه والاستدلال.
- زمن الكمون: في هذا التحدّي العقلي يجب أن نضرب الحافز المطلوب قبل اختفائه، لذلك نحتاج إلى رد الفعل الجيّد لضربها في الوقت. بممارسة هذه اللعبة ننشّط زمن الكمون. إنّ تحسّن هذه القدرة المعرفية يساعدنا في العمل بسرعة أمام المحفزات المتخلفة. مثلاً، عندما نرى شيء ونأخذه قبل سقوطه.
- اللدونة المعرفية: لتقدّم هذه اللعبة العقلية يجب أن نتكيّف لتغيير الحافز المطلوب والبحث عن الحافز التالي. بممارسة هذا التمرين ننشّط ونقوّي القدرة على اللدونة العقلية. يساعدنا تحسّن هذه المهارة المعرفية في رد الفعل باللدونة أمام أحداث غير متوقعة، مثل عندما نستكشف عدم شيء في السوق وعلينا التفكير في خيار آخر، أو عندما يتم قطع طريق ويجب أن نختار طريقا آخر للوصول إلى المكان المطلوب.
القدرات المعرفية المهمّة الأخرى هي:
- الاستكشاف البصري: لإكمال كلّ مستوى من اللعبة للتدريب الدماغي اضرب الخلد، يجب أن نكشف الهدف بين المحفزات الحاضرة، الأمر الذي يتطلّب الفحص البصري. تسمح ممارسة هذه اللعبة تنشيط الفحص البصري. إنّ تحسّن هذه المهارة المعرفية جوهري في حياتنا اليومية، لأنّه يساعدنا في كشف المحفزات أو المعلومات المهمّة في البيئة بسرعة وفعالية. مثلاً، كشف سيارات أخرى على الطريق، أو شخص محدّد بين الحشد، أو نصّ مهم على اللوحة أو وثيقة.
- التنسيق بين العين واليد: لتقدّم هذه اللعبة العقلية نحتاج إلى اتّجاه الفأرة إلى كلّ حافز مطلوب بسرعة ودقّة. بممارسة هذه اللعبة للتدريب الدماغي نساعد في تدريب وتقوية التنسيق بين العين واليد. إنّ تحسّن هذه القدرة المعرفية مفيد لتحسّن حذقنا عند الأنشطة اليدوية. مثلاً، عندما نكتب، أو نقود، ونمارس الرياضة وحتّى نفتح لعبة. تسمح لنا هذه المهارة المعرفية إجراء مهمة منسقة بحسب المعلومات البصرية.
- الإدراك البصري: لتقدّم هذه اللعبة العقلية يجب أن نركّز في كشف لون كلّ حافز ومميزاته. بإجراء هذا التمرين باستمرار ننشّط ونقوّي الإدراك البصري. يسمح تحسّن هذه المهارة المعرفية تخفيض الأخطاء الإدراكية في حياتنا اليومية. مثلاً، عند القيادة، والرسم، وتفسير نصّ والطبخ. تسمح لنا هذه المهارة التمييز بين التوبل والخلط بين الملح والسكر.
- المراقبة: في هذه اللعبة للتدريب الدماغي يجب أن نعرف إذا كنّا نتّجه إلى الحافز الصحيح أم يجب أن نغيّر الاستراتيجية. بممارسة هذا التمرين ننشّط قدرة المراقبة. يساعدنا تحسّن هذه المهارة المعرفية في إجراء مهام مثل كتابة امتحان أو إصلاح بطل بدون أخطاء.
- الإدراك المكاني: في هذا التمرين العقلي يجب أن ندرك مكان كلّ حافز، فنحتاج إلى الإدراك المكاني. بممارسة هذه اللعبة يمكننا تنشيط هذه القدرة المعرفية. إنّ تحسّن الإدراك المكاني يساعدنا، مثلاً، في القيادة أو المشي بسهولة وبتجنّب العواقب.
ما يحدث إن لم أدرّب قدراتي المعرفية؟
إنّ دماغنا مصمّم لتوفير الوسائل، هكذا يحذف الدماغ الاتصالات غير المستخدمة. إن لم نستعمل مهارة معرفية، لا يعطي الدماغ وسائل لهذا نمط التنشيط العصبية، لذلك تصبح ضعيفة. إنّه يجعلنا أقلّ حذقا لاستعمال الوظيفة المعرفية هذه، الأمر الذي يخفّض الفعالية في الأنشطة اليومية.